




. . .

وَ أنتهيناَ خلاصُ ،
و مـآ علىَ الدنيا عتبُ /

ي حليلكمَ أنتمُ دارينُ أنهَ ذاَ الموضوعِ منُ العيدَ و هوَ جاريُ العملَ عليهُ
<ِ تسسسذوبهُ -___-
الاَ واللهِ ~ و ربيُ شاهدنَ عليُ ،
وَ كل مرهَ أغيرِ التصميمَ ولآ آحوسَ ف شيءَ و مدريُ أيشَ . . .
آهوَ ذا يعنيُ بينيُ و بينكمَ المفروضُ أنهِ تقريرِ ِ بسُ سبحانَ مغيرَ الاحوالَ ،
مدريُ ششُ قلبهَ رمزيآتَ و حاجاتنَ سنعهُ

شسمهَ / خير الكلامَ مـِا قلَ ودلَ ، ف نعمُ
ذاَ أتمنىُ تعجبكمُ هالاشياء الخفيفهُ و تستفيدونَ منهاَ +
تدعمونيُ بِ نشرَ + كلمةُ شكراً ذاَ ترفعُ منِ المعنوياتَ ترىَ ، و تحسسكُ أنكَ أنسانُ كويسُ ف المجتمعَ

<ِ ششدخل شدخلَ الانسانَ الكويسُ *___*
المهمُ ، بسُ فضلاً : عدمَ التحريفُ ف الحقوقَ أوِ النسسبَ وِ النقلِ بدونَ مصدرِ :)
. . .
تعليقات
إرسال تعليق